الجمعة، 18 مارس 2011

تفادي الاطفال من الاجابات الوقحه

نصائح لتفادي الإجابات الوقحة لدى الطفل
لا تنتظروا أن يتعلم طفلكم الكلام دون أن يتلفظ في بعض الأحيان بأجوبة وقحة وسخريةٍ  وهذا سيعطيكم الإشارة الأولى لتتخذوا الإجراءات الوقائية كي لا يتمادى في أسلوبه الكلامي المستجد هذا.
ومن الإجراءات الوقائية الواجب إتخاذها:
أولاً:تكلموا مع الطفل كما تحبون أن يتكلم معكم، وذلك عبر إستخدامكم لكلامات تنم عن التهذيب والتقدير ككلمة "شكراً" أو "آسف". ويجب أن تشرحوا له أن الوقاحة لا تترجم فقط من خلال الكلام الفظ ولكن أيضاً بالطريقة التي تُقال بها الكلمات.
ثانياً:قولوا لطفلكم بشكلٍ واضحٍ وصريح ما هي الإجابات الوقحة وهي تتلخص بالسخرية اللاذعة، الرد بصوت عالٍ، الرفض بإستفزاز والشتائم. وهذه ردود تختلف مثلاً عن الرفض العادي كأن يقول الطفل عن أمرٍ ما "لا أريد".
ثالثاً:راقبوا أصدقاءه ووسائل الإعلام التي يتسمر الطفل أمامها، وإنتبهوا للألفاظ التي تصدر عنهم بهدف تفادي تعريض طفلكم قدر المستطاع لسماع كلمات نابية أو أجوبةٍ وقحة.

نزعه التملك عند الطفل



نصائح لتفادي نزعة التملك عند الطفل
"هذا لي" عبارة يُرددها الأطفال ليُذكروا بعضهم البعض بأنهم يملكون بعض الأشياء ولا أحد بإمكانه إنتزاعها منهم.
وبطبيعة الحال تثير هذه العبارة الكثير من المشاكل في جميع الأسر التي تضم أطفالاً تقل أعمارهم عن الخمس سنوات الى حين أن يتعلموا قواعد التقاسم من خلال تطبيقها من قبل الأهل.
ومن بعض الإجراءات الإحترازية التي يمكن إتخاذها لتخفيف حدة هذه النزعة لدى الطفل نذكر الآتي:
أولاً:تأكدوا من أن بعض الألعاب هي ملكية حصرية لطفلكم، لذلك يجب وضعها جانباً كي لا يتقاسمها مع أترابه الذين يأتون للعب معه في منزله.
ثانياً:أظهروا لطفلكم أنكم تتقاسمون بعض الأشياء مع أصدقائكم وليسوا هم وحدهم (أي الأطفال) من يفعل ذلك. كأن تقول الأم لإبنها بأنها أعارت صديقتها كتاباً لها.
ثالثاً:ضعوا قواعد التقاسم قبل أن يأتي الأطفال ليلعبوا مع طفلكم، كأن تقولوا له بأنه حين يضع اللعبة من يده فبإمكان أي طفل آخر أن يلعب بها أما إذا أبقاها في يده ليلعب بها فساعتئذ يمكنه الإحتفاظ بها. أما في حال تم التقاسم فيجب تهنئة الطفل لأنه سمح للأخرين بأن يلعبوا معه وبأغراضه.
رابعاً:من المهم لفت إنتباه الطفل الى أن عملية التقاسم هذه يمكن أن تحصل في أي مكانٍ وليس فقط في المنزل.
أخيراً، من الضروي معرفة أن مفهوم التقاسم يرتبط بالمرحلة العمرية للطفل ولا يتم بالإكراه. فمن الطبيعي أن يبدأ الطفل بتقاسم أشيائه من دون أن يطلب منه ذلك بعد سن الثالثة أو الرابعة.

تقبيل الطفل من فمه

تقبيل الطفل من فمه
لا لتقبيل الطفل في فمه
يختلف الأهل في كيفية إظهار عطفهم على أولادهم، ولكن هناك الكثيرين مِمَنْ يقبلون أطفالهم على شفاههم كعربون محبتهم.
ولكننا لا نعلم ما لهذه القبل من نتائج سلبية على صحة الطفل، فهي بمنتهى الخطورة يجب الإقلاع عنها.
أولاً: لأنها كفيلة بنقل الأمراض التي يمكن أن يعاني منها كل من الأب أو الأم أو كلاهما معاً.
ثانياً: لأن الطفل لا يملك المناعة القوية اللازمة وهو في صغره، ما قد ينتج عن هذه القبلة إلتهاباً فطرياً باللسان ينتشر ليصيب اللثة الحلق وفم الطفل كلل. وبالتالي يمكن أن يؤدي هذا الإلتهاب الى إلتهاب اللوزتين.
ثالثاً: من المهم معرفة أن خطورتها لا تتوقف عند هذا الحد فهي قد تؤدي الى مرض الحمى الشوكية وذلك عن طريق الميكروبات الموجودة بصفة طبيعية في فم الإنسان.
رابعاً: يجب أن لا ننسى أن هناك أمراضاً فيروسية مثل الإنفلونزا الزكام والرشح قد تصيب الخلايا المبطنة لخلايا المخ وينتج عنها إرتفاع شديد في درجات الحرارة قد يؤدي في بعض الأحيان الى حالة وفاة.
خامساً: من مساوىء تقبيل الطفل في فمه إمكانية نقل الفيروسات الكبدية ومنها الفيروس "أ" إذا كان مَنْ يقبل حاملاً له.

نصائح حول رفض الطفل الاغتسال


نصائح حول رفض الطفل للإغتسال
ليس غريباً أن الأطفال بشكل عام لا يحبون الإغتسال ربما بسبب الشامبو الذي تستعملونه والذي يسبب حريقاً للعينين وربما لكرههم للإغتسال دون سبب معين. لذلك لا تظنوا أنكم الوحيدون الذين يفكرون بحلول لهذه المشكلة.
ومن هذه الحلول:
أولاً:حافظوا على هدوئكم ولا تبالوا بصراخ وبكاء طفلكم حتى يفهم بأن ما يفعله لا يؤثر فيكم، وتابعوا الحمام أو تغيير حفاضه.
ثانياً:تكلموا وألعبوا مع طفلكم أثناء مقاومته لعملية التنظيف وغنّوا له في محاولةٍ لصرف إنتباهه.
ثالثاً:إطلبوا من طفلكم أن يساعدكم بإغتساله، على سبيل المثال أن يفرك جسمه بالصابون أو أن يفك شريط الحفاظ اللاصق، وإمتدحوه بعد فعل ذلك .
رابعاً:قولوا لطفلكم أن بإمكانه عندما يستجيب لمتطلباتكم (كالإستحمام مثلاً) فإنه سيحصل على ما يريد.
خامساً :أطلبوا من طفلكم أن ينظر في المرآة لكي يعرف السبب الذي من أجله إستحم وهو أن يبدو جميلاً ونظيفاً ما سيجعله فخوراً بنفسه.

كيف تعلمين طفلك الترتيب


نصائح لتعليم الطفل ترتيب أغراضه
غالباً ما يحدث الصغار أضراراً في المنزل دون أن يدركوا ما يسببونه من خراب. ولكن كلما كان الطفل أصغر سناً كلما كان تعليمه الترتيب أسهل.
ومن الأمور التي ينبغي على الأهل القيام بها لتعليمه الترتيب هي التالية:
أولاً: أن يشترط الأهل على طفلهم ترتيب الأغراض التي بعثرها مقابل السماح له بالقيام بالنشاط الذي يحبه.
ثانياً: أن يساعدوا طفلهم في الترتيب إذا كانت الأغراض ثقيلة، وبهذه الطريقة تعلمونه مبدأ المشاركة والتعاون.
ثالثاً: أن يتبعوا لعبة السباق مع عقارب الساعة، وهكذا يتوجب على الطفل هزيمة الوقت، فتصبح مهمة جمع الألعاب مهمة مسلية وليست نوعاً من العقاب أو أمراً مملاً.
رابعاً:على الأهل اللجوء الى الإطراء في كل مرة ينتهي فيها طفلهم من الترتيب بعد اللعب. وهذا الإطراء والمديح سيكون بمثابة المحفز القوي لصغيرهم.
يعتبر الطفل أن كل شيء ملكاً له إذا لم نخبره بخلاف ذلك. لذا يجب أن نعلمه في أبكر وقت ممكن عدم وضع اليد على ممتلكات الأخرين دون موافقتهم. ويظل الأهل ضمير الطفل طالما أنهم لم يقوموا بتنمية ضميره بعد.
ومن الإجراءات الواجب إتباعها لتجنب كأس عادة السرقة المر التالية:
أولاً-شجعوا طفلكم على أن يقول لكم ما يريد وبينوا له كيف يمكن أن يطلب ذلك. وحددوا له ما يستطيع أخذه وما لا يستطيع أخذه في الأماكن العامة وعند الأخرين.
والقاعدة الذهبية هنا والتي يجب أن ترددها الأم "عليك أن تطلب الأذن دائماً منّي قبل أن تأخذ شيئاً".
ثانياً-إفرضوا على طفلكم إحترام القاعدة المذكورة دائماً ولا تتهاونوا في تطبيقها في كل مرة، لأن عكس ذلك قد يخلق تشويشاً ذهنياً.
ثالثاً-بينوا لطفلكم الفرق بين الإستعارة والسرقة وما يؤدي إليه كل منهما، متأكدين أنه فهم ما معنى عبارة "لا ينبغي أن تسرق".
رابعاً-إذا خالف طفلكم القاعدة إجبروه على التخلي عن إحدى ألعابه كعقاب على ما فعله، فهذا سيفهمه ما معنى أن يأخذ غرض الآخرين، كما يمكنكم عزله عن الناس وعن النشاطات.

تفادي اصابه الاطفال بالصعق الكهربائي

نصائح لتفادي إصابة الأطفال بالصعق الكهربائي وإنغلاق الأبواب
يتعرض الأطفال الصغار للكثير من الحوادث البسيطة والخطيرة، كالصعق بالكهرباء أو حتى إنغلاق الأبواب المرتدة والمروحية على جزء من أجسادهم وخاصة الأطراف ما قد يؤدي الى كسور ربما.
ومن النصائح التي يمكن تقديمها لتجنب هذا النوع من الحوادث:
أولاًً: إختيار مقابس لها أغطية محكمة يصعب فتحها.
ثانياً: فصل الأجهزة الكهربائية في حالة عدم إستخدامها.
ثالثاً: التأكد دائماً من عدم وجود أسلاك عارية.
رابعاً: إبعاد الأطفال عن منافذ الكهرباء دائماً، خاصة إذا كانت أيديهم مبللة.
خامساً: تخويف الطفل دائماً من الكهرباء ليدرك مدى خطورتها على سلامته الشخصية.
سادساً: وفي ما خص الأبواب من المهم وضع أقفال جيدة تتحكم بها بحيث لا تغلق بسبب الهواء، ووضع مفاتيحها في مكان بعيد عن متناول الطفل.
سابعاً: من المفيد أيضاً في حال أُغلق الباب والطفل بداخل الغرفة الإحتفاظ بنسخة إحتياطية من مفاتيح غرف المنزل في مكان أمين لإستخدامها عند الحاجة.
ثامناً: الإبتعاد عن تركيب الأبواب ذات حواف حادة والتي من شأنها أن تتسبب بجروح.

تجنب التصرفات العدوانيه لدى اطفالكم.

تجنب التصرفات العدوانيه لدى اطفالكم.
نصائح لتجنب التصرفات العدوانية عند أطفالكم
يتصرف الكثير من الأطفال المفرطي الحركة والتي تقل أعمارهم عن الست سنوات بعدوانية واضحة لأسباب عدة ربما بسبب الإحساس بالكبت أو الغضب أو بكل بساطة لمجرد إثارة الشغب.
النصائح التي يمكن تقديمها للأهل :
أولاً:عليكم بمراقبة طريقة لعب طفلكم وأصدقائه عن كثب، على أن تعالجوا التجاوزات في مسلكيات طفلكم على الفور دون تذكيره بعدوانيته في وقت لاحق.
ثانياً:هنئوا طفلكم دائماً عندما يتفاهم مع الآخرين وأخبروه أنكم تقدرون طريقته في إعارة ألعابه، وفي إنتظار دوره، أو في طلب المساعدة.
ثالثاً:تعاملوا مع أغراضكم كما تريدون أن يتعامل طفلكم مع أغراضه. على سبيل المثال عندما تضربون أو تقذفون بالأشياء بفعل الغضب، فإنكم تعلمون طفلكم أن يكون عدوانياً عندما يغضب.
رابعاً:إشرحوا لطفلكم في لحظة هدوء ما يشعر به أي شخص عندما يعضه أو يضربه شخص آخر، وذلك لكي يفهم أن السلوك العدواني مؤذٍ للجميع.

تعلم اطفالنا الحفاظ على البيئه

تعلم اطفالنا الحفاظ على البيئه
كيف نعلم أطفالنا الحفاظ على البيئة؟
من المهم أن نعلم أطفالنا كيفية المحافظة على بيئتنا في ظل الكوارث الطبيعية التي نشهدنا في أيامنا هذه. ولأن الطفل يعني المستقبل، فمن المهم أيضاً أن نعزز إنتماء الطفل البيئي عبر الإلتزام بالأمور التالية:
أولاً:أن يكون الأهل والكبار عامة هم قدوة لأطفالهم بتعاملهم بإيجابية مع البيئة فلا يسرفوا و لا يلوثوا.
ثانياً:أن يبين الأهل لأطفالهم قيمة النظافة في كل شيء (الهواء - الماء - المنزل - المدرسة والشارع) .
ثالثاً:أن يشارك الطفل في أعمال النظافة المنزلية بين فترة وأخرى .
رابعاً:أن نجعل الطفل يغرس بعض النباتات حتى يشعر بقيمتها، ويفضل أن يكون نباتاً مثمراً كالبندورة مثلاً حيث يستطيع أكلها عندما تنضج .
خامساً:أن نقوم بمساعدته على غرس الأشجار في يوم عيد الشجرة وأن يرعاها طوال العام .
سادساً:أن نحفزه على المشاركة بالنشاطات البيئية كحملات النظافة.
سابعاً:أن نقوم معه برحلة في الهواء الطلق النقي ورحلة إلى المدينة ليشعر بالفرق بين الهواء النقي والملوث .
ثامناً:أن نجعله يرى أفلاماً عن بعض البلدان المحرومة من المياه، ونصطحبه لمعارض للصور الفوتوغرافية التي تعكس ممارسات الإنسان مع البيئة أكانت إيجابية أو سلبية و معرفة الفرق بينهما .



Sharing this page …
Thanks! Close

السبت، 12 مارس 2011

قصص اطفال

قصص اطفال







قصص للأطفال بكار حديقة الحيوان ...
 

مفارش اطفال

تعلق الطفل بالأم

تعلق الطفل بالأم
alt
يتعلق العديد من الأطفال الصغار بأمهاتهم ولا يريدون مفارقتهن ويظلون طيلة الوقت ملتصقين بهن، مما يسبب للأم الازعاج والتوتر، خاصة حينما تكون مشغولة بأمور المنزل.
 إليك سيدتي بعض النصائح :
يتعلق الطفل في سنته الأولى أو الثانية من عمره بأمه، حيث يحدث بينهما نوع من الالتصاق يرفض بسببه الطفل البعد عن أمه، وتتكون لديه مشكلة تسمى «قلق الانفصال»، لذا على الأم ان تتعامل مع هذه المشكلة بالتدريج وبشكل لا يؤثر سلبيا في نفسية الطفل.
  على الأم ان لا تعاقب طفلها على تصرفه هذا، وتعلقه بها فهو سيشعر بأنه يقوم بشيء مؤذ، خطير وخاطئ.
  ابدأي بتمرينه على القيام ببعض الامور وحده، كأن تضعيه على الكرسي الخاص به اثناء الاكل بقليل من المساعدة منك.
  دربي طفلك على النوم بمفرده في غرفته ليلة بعد أخرى، حتى يصبح مستعدا للنوم بمفرده.
  دعيه يناولك بعض الاغراض اثناء عملك في المنزل، حتى يشعر بمشاركته لك في عملك.
  في كثير من الاحيان يبكي الاطفال، كنوع من محاولة التأثير على الأم واثارة اهتمامها بهم، فلا تتأثري ببكائهم اذا كان طفلك من هذا النوع، وحاولي تركه وحيدا لبعض الوقت مع مراقبتك له.
  بعض مخاوف الطفل تكون من خلال رؤية الحيوانات، الزوار والوجوه الجديدة، لذا لا تحاولي ان تجعليه يقترب منها، بل اتركيه حتى تزول مخاوفه تدريجيا ويحاول الاقتراب وحده.
  حاولي ان تشركي اشخاصا آخرين من العائلة في تحمل مسؤولية الطفل «الأخت الكبرى ـ الجدة» وبإمكانك تقسيم المهام المتعلقة به مع افراد الاسرة.
  اخيرا.. على الاهل ألا يقلقوا حيال هذا الموضوع، فهو سينفصل تدريجيا، خاصة مع دخوله المدرسة، حيث سيعتاد على العالم الخارجي، ويتكون لديه المجتمع الخاص به.